هذا وهم أو هذا أصل الحقيقة ،،؟
من عرفتك والمشاعر دايم رقيقة
حلمي العاشق وينشد عن رفيقة ،!
ذاب قلبي فيه ولهفتي هذه حقيقة
ليت قلبي ماخفق له لو دقيقة ،،!
رسمت حبي فرح واصبحت أنا التعيسه
أصبر وأتصبر بالوهم وأتعذر بألف طريقة
خسارة ياخافقي ماتستاهل الضيقة ،!
جاني حبه وهم ، وتركني اشقى في وداعة
بأرحل وأترك هذا الحب الخيالي في حريقه
وبأعيش واقعي الصامت وهذا أحسن طريقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق